"مفاجأة مدهشة: تغيير جذري في المناهج الدراسية بالسعودية يضيف مادة مبتكرة تحمل الكثير من المفاجآت لجميع الطلاب!"


في الآونة الأخيرة، انتشرت الكثير من الأنباء حول إدراج مادة جديدة في مناهج التعليم السعودي بداية من رياض الأطفال وحتى باقي الصفوف. وقد أعلنت وزارة التربية والتعليم السعودية عن إضافة مادة الموسيقى خلال عامين ضمن المناهج الدراسية، وفقًا للقناة الإخبارية السعودية.
تم الإعلان عن هذا الخبر من قبل سلطان البازعي في أحد البرامج الإذاعية على القناة الإخبارية السعودية. وأكد أن هناك تطويرات جارية في المناهج الدراسية السعودية ستؤدي إلى إضافة مادة جديدة خلال عامين. وتم تدريس التربية الموسيقية ضمن المناهج الدراسية الجديدة. وتم تجهيز هذا الأمر من خلال إطلاق بعض الأنشطة اللامنهجية عبر منصة مدرستي. وتم التنسيق بين وزارة الثقافة والتعليم السعودية لتدريب المعلمين على النظم التعليمية الجديدة وتطوير المناهج بما يواكب التطورات العالمية وتحقيق رؤية التطوير 2030. وأكد الرئيس التنفيذي المكلف بتجهيز منهج الموسيقى الجديد أن هذه الخطوة ستتم إطلاقها قريبًا، وستتضمن الموسيقى في الجدول الدراسي اليومي ولن تقتصر على الأنشطة اللامنهجية فحسب، بل ستشمل جميع مراحل التعليم.
تم إدراج عدة أنشطة جديدة في المناهج السعودية، بما في ذلك التربية الموسيقية، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم وهيئة الموسيقى السعودية. وتهدف هذه الأنشطة إلى تحقيق عدة أهداف، بما في ذلك نشر الوعي الثقافي بين الطلاب حول الآلات الموسيقية وتعريفهم بأساليب كبار الفنانين العالميين وتنمية المواهب الموسيقية لدى الطلاب وتطوير مهاراتهم الموسيقية.
تحتوي منصة مدرستي على العديد من الأنشطة الموسيقية غير المنهجية. وتم تصميم هذه الأنشطة وفقًا لبرنامج ثقافي يشمل طرح فكرة عامة عن أشهر الشخصيات الموسيقية العالمية وشرح تعريف الموسيقى بشكل مفصل والتركيز على بعض الآلات الموسيقية وتصنيفها واستعراض النظريات والقواعد الموسيقية وتعزيز الوعي بالموسيقى التراثية في المملكة.
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط