قم بمشاركة المقال
يحكي رجل سعودي قصته المؤثرة ويقول تزوجت منذ سبع سنوات، ولديَّ بنتان، زوجتي سيئة الخُلُق، وعصبية، ولا تطيع أوامري ونصحي، وتحب المال حبًّا جمًّا، قبل أربعة أشهر، اكتشفت أن زوجتي على علاقة برجل آخر، عن طريق الهاتف، ووسائل التواصل الاجتماعي، وعلمت أن علاقتهما قائمة منذ سنة، والتواصل كان على مستوى الرسائل والصوت والفيديو، والرسائل التي بينهما رسائل عاطفية وجنسية، وقد اتهمتني فيها بالضعف
الجنسي، وذكرت عدم رغبتها في معاشرتي، أغلقت كل ما في هاتفها، ولم أبقِ لها إلا الاتصال، تحت مراقبتي، أحاول التصبر وعدم فضحها عند أهلها، وكلما تذكرت ما حدث منها، نفرت منها وكرهتها، انتابني الفضول للتصنت على مكالماتها مع أمها وأخواتها، فسمعتها تسبني وتفتري عليَّ بأني لا أعطيها مالًا؛ فأصبحت في حالة نفسية يُرثى لها؛ فأنا أسترها، وهي تسبني وتشوِّه صورتي، فهل أصارح أهلها بما عملت حتى يعرفوا حقيقتها، أم
اقرأ أيضاً
أصبر وأكظم غيظي؟ إن طبيعتها المتعالية هي وأفراد أسرتها - وهي أسرة غنية - ونظرتهم لمن دونهم باحتقار وازدراء - يدعوني إلى مصارحتهم بحقيقتها، ويخرق جدار الصبر عندي..
وقد اغضبت قصته هذه المجتمع السعودي اكمله