قم بمشاركة المقال
كانت صاحبة القصة فتاة مخطوبة منذ ثلاث سنوات، تحب خطيبها منذ ثماني سنوات، تغرَّب كي يستطيع زواجها، لكنه – في أثناء الغربة – خانها مرتين، أهلها علموا الأمر، فسامحوه أول مرة، ولم يسامحوه في الثانية، وأصروا على فسخ الخطبة.. وقد قالت انها أنا فتاة مخطوبة في الحادية والعشرين من عمري، وخطيبي يكبُرني بسنة، خِطبتنا مستمرة منذ ثلاث
سنوات، لكن حبَّنا مستمرٌّ منذ ثماني سنوات، هو يحبني ومتعلق بي، وتغرب من أجل زواجنا، لكن خيانةً وقعت منه مرتين، سامحه أهلي أول مرة، لكنهم أبوا أن يسامحوه في الثانية، أنا متعلقة به، ولا أريد أن أتركه، ولا أنقصه شيئًا من اهتمام أو حب أو تفاهم، وهو يقول لي: إن المشكلة فيه ليست فيَّ، وتعهد أنه بعد الزواج لن يقع في أي علاقة أخر.. ولكنه عاد لخيانتها مرة اخرى فقررت انها سوف تنتقم منه اشد انتقام لذلك اخبرته
اقرأ أيضاً
بكل حب ان يعترف لها بكل اخطائه ويفتح لها قلبه وسوف تسامحه وتنسى كل شيء لانها تحبه وحينما فعل ذلك كانت تسجل المكاملة وبعد الانتهاء قامت بعرض المكالمة على اهله واهلها جميعا وفي وجوده وجعلته في اسوء موقف محرج..