فقدت الام عقلها وفرت هاربة.. شكت في ابنتها فوضعت كاميرا في غرفة نومها وحدث ما لا يصدق!

تعرضت أم لصدمة عنيفة دفعتها إلى حافة الجنون. كانت الأم تشعر بالقلق والشك حيال سلوك ابنتها، فقررت تركيب كاميرا مراقبة سرية في غرفة نومها. وعندما شاهدت ما كانت ابنتها تفعله، تفاجأت وصدمت بشدة. ولا شك أن هذه القصة تعكس قلق كل أم تجاه أطفالها، خاصة الفتيات.

فكرة تركيب كاميرا مراقبة في غرفة النوم قد تكون غير طبيعية، ولكن تلك الأم "آشلي" قررت تجربتها بعدما لاحظت سلوكًا غريبًا لدى ابنتها. بناتها يحبون اللبس واللعب كأي طفل، ولكن إحدى بناتها تعاني من مشاكل صحية خطيرة. تبلغ الفتاة الصغيرة من العمر 15 عامًا وتعاني من نوبات تشنجات تشبه السكتات الدماغية. لذا قررت الأم شراء كاميرا مراقبة وتثبيتها في غرفة نوم بناتها لمراقبتها أثناء غيابها عن المنزل بسبب عملها المسائي. وما حدث بعد تركيب الكاميرا كان مفاجئًا بشكل غريب.

تركيب الكاميرا في غرفة نوم البنت جاءت بسبب القلق الشديد الذي يعانيه والداها تجاه حالتها الصحية. ولكن ما اكتشفته الأم بعد تركيب الكاميرا كان صادمًا للغاية. وفي هذا السياق، فإنه من المعروف أن الآباء نادرًا ما يقومون بتركيب كاميرات مراقبة في غرفة أطفالهم، ولكن الأم "آشلي" قررت القيام بذلك بسبب حالة ابنتها الصحية. تعاني الفتاة من نوبات تشنجات مخيفة تشبه السكتات الدماغية، وهذا ما دفع الأم إلى شراء كاميرا مراقبة وتثبيتها في غرفة نوم بناتها لمراقبتها والتأكد من سلامتها أثناء غيابها عن المنزل بسبب عملها المسائي.

بعد أن قامت الأم بتركيب الكاميرا، حدث شيء لم يتوقعه أحد على الإطلاق. فقد بدأت الطفلة الصغيرة البالغة من العمر 15 سنة تسمع أصوات غريبة تأتي من الغرفة، تارةً تكون أصوات صراخ وتارةً أخرى تكون أصوات لحن هادئ. فزعت الفتاة وبدأت تصرخ، لتشاهد الأم هذا المشهد وتعود إلى المنزل على الفور. بعد ذلك، ذهبت الأم إلى شركات المراقبة وأبلغتهم بالحادثة، وطلبت منهم مشاهدة الفيديو لتكتشف أن الكاميرا قد تم اختراقها.

قم بمشاركة المقال