زوار غير مرغوب فيهم.. كيف تسعى الحكومة الإسرائيلية لفرض وقائع جديدة في المسجد الأقصى خلال شهر رمضان؟

تحت مسمى "الزوّار" تسمح قوات الاحتلال الإسرائيلي لجماعات الاستيطان باقتحام المسجد الأقصى، إلا أن الحكومة اليمينية المتطرفة الجديدة تسعى هذه المرة لفرض وقائع قد تفضي لتصعيد جديد، من بين ذلك ما هو متعلق بهذه التسمية.

التغيير الجديد يسمّي المقتحمين من المستوطنين "مصلين" بدلاً من "زوّار"، ما يعد مخالفاً للوضع القانوني والتاريخي القائم في القدس، الذي يعتبر اقتحام المستوطنين للأقصى بغرض الزيارة وليس العبادة.

الخطورة وراء هذا الأمر هي أن مسمى "المصلين" للمستوطنين يعطي شرعية شكلية لاقتحاماتهم التي ستتم في رمضان، شهر التعبد للمسلمين.

اقرأ التفاصيل كاملة من هنا.

قم بمشاركة المقال