قم بمشاركة المقال
سعوديون يتّهمون جورجينا بعدم احترام مشاعرهم : فما الذي حصل!
كما هو معروف تعيش جورجينا في المملكة العربية السعودية منذ انتقال شريكها كريستيانو رونالدو إلى صفوف نادي النصر السعودي حيث انها نشرت صورةً، أثارت جدلاً بين متابعيها العرب والمسلمين، وسط تفسيراتٍ من قبلهم هدفها حيث نشرت صورة على حسابها في انستغرام، ظهرت فيها وهي ترتدي قلادة “الصليب”، و أرفقت صورتها بتعليق: “الله يحفظ من يثق به”.[1]
ردود فعل المتابعين
نوضح بعض ردود فعل المتابعين على انستغرام فقد فسر كل متابع الصورة من وجهة نظره كالاتي : [1]
اقرأ أيضاً
- هنالك بعض من متابعي جورجينا فسّروا مقصدها في التعليق المرفق على الصورة التي نشرتها بأنها تقصد “المسيح” -الذي يعتقد به المسيحيون- وهو ما علّق عليه متابعون عرب ومسلمون،
- قال أحد المتابعين : “نحن المسلمون نؤمن بالله سبحانه وتعالى رب السماوات والأرض ولكن نحترم الديانات الاخرى ولا نسمح لأحد ان يهين ديننا”.
- بينما كتب آخر: “يه تقصد أن تقول للمسلمين: أنا مسيحية ومن لا يعجبه لا يتابعني”.
- علق متابع آخر : “جورجينا، احترمي السعودية، البلد المسلم، فأنتٍ تدخلين صليبًا ممنوعًا في السعودية”. كما قال.
- وكتب متابع: “الله واحد والإسلام هو الدين الوحيد”. وعلق آخر: “الصليب هذا دليل المسيحية ولكن يجب عليها أن تحترم مشاعر الآخرين لأنها في السعودية”.
- وجاء في رأي آخر: “الصليب ليس الله .. الله واحد صدقيني”.
و في حادثة مشابهة أغضبت جورجينا رودريغز السعوديين بعدما أطلّت في ألبوم صور جديد نشرته عبر حسابها في انستغرام، ضمن جلسة تصوير منتجات علامة “ألو يوغا Alo Yoga“ ترتدي حمالة صدر، وبنطالاً ابيض ضيّقاً.[1]
اقرأ أيضاً
تلك الصور عرّضت رودريغز لهجوم من قِبَل بعض المتابعين، وخاصةً السعوديين. وكتب لها أحدهم: “كان لازم تتحرم الدولة التي تعيش فيها . استغفر الله” بينما قال متابع آخر: “لا يا جورجينا انتي في مملكة .. وش الحركات ذي؟”، ووافقَه الرأي آخر في تعليقه: “طيب احترمي الدولة وشعبها”.[1]
علامة ألو يوغا
تأسست علامة ألو يوغا عام 2007 في لوس أنجلوس على يد كل من داني هاريس وماركو ديجورج، وسرعان ما أصبحت العلامة التجارية الأكثر انتشاراً للملابس الرياضية، اختارها الكثير من المشاهير مثل تايلور سويفت، جيجي حديد، وكيندال جينر، وهايلي بالدوين، وسيلينا غوميز وغيرهن الكثير.[2]
يضم "ألو يوغا" تجربة غامرة تعكس الرسالة العالمية للعلامة التجارية في تسليط الضوء على الحركات الخاصة المخصصة لإيقاظ الحواس والإلهام النشاط وتعزيز الألفة والانسجام في المجتمع. وصُمم المحل على أيدي أفضل الخبراء لتكون التشكيلات الحديثة محط أنظار مرتادي المتجر وزواره، بما يشمل الملابس الرياضية عالية الأداء، والأزياء العصرية الراقية التي تحاكي آخر صيحات الموضة.[2]