قم بمشاركة المقال
ظاهرة غياب الطلاب في المملكة العربية السعودية
أكد المستشار التربوي سالم الغامدي أن ظاهرة غياب الطلاب ليست قضية وزارة التعليم في المملكة فحسب، وإنما توجد في كل دول العالم.
تحليل الظاهرة على مستوى عالمي
وقال الغامدي خلال مداخلته مع قناة «الإخبارية»: إن العناية بانضباط الطلاب أمر صعب، فهي ظاهرة عالمية، وربما توجد في دول تكون متشددة أكثر بكثير من إجراءات وزارة التعليم لدينا.
اقرأ أيضاً
أهمية دور الأسرة والمدارس
وأضاف: "لا أدعو للتشدد البالغ ولكن يجب علينا أخذ الأمور بحزم وجدية على مستوى الأسرة وإدارات المدارس، وتقدير الدور التشريعي لوزارة التعليم في هذا القضية"، مؤكداً على ضرورة تنفيذ الإجراءات اللازمة بما يحقق النتائج المرجوة.
الإجراءات المتخذة
وفي وقت سابق، وضعت وزارة التعليم عقوبات على التغيب بدون عذر، من خلال إنذارات متتالية، تحويل الملف الطلابي في حال استمرار الغياب، كما تم تحديد الحد الأقصى للغياب وهو 20% من الساعات المقررة، وعند تجاوز الطالب الـ 15 يوماً متصلة من الغياب دون عذر مقبول يتخذ قرار بفصله.
اقرأ أيضاً
توثيق تصريح المستشار التربوي
المستشار التربوي سالم الغامدي: غياب الطلبة ليست قضية وزارة التعليم فحسب، بل هي ظاهرة عالمية.. وأغلب دول العالم متشددة أكثر منا في إجراءاتها
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv)