قم بمشاركة المقال
وضعت مؤسسة “انترنيشنز” الكويت في أدنى مرتبة ضمن المؤشر العالمي لجودة الحياة أمام الوافدين، لأسباب ليس بينها ارتفاع درجات الحرارة.
واعتبر التقرير الصادر عن المنظمة أن الكويت أسوأ بلدان العالم في قائمة “إكسبات إنسايدر” من نواحي تلوث الهواء والافتقار إلى بيئة صحية للتفاعل مع الثقافة المحلية ومستويات الترفيه المتدنية بعد العمل
اقرأ أيضاً
والافتقار إلى فرص ممارسة الرياضات الترفيهية، وعدم القدرة على الاحتكاك بالطبيعة وكثرة السيارات وعدم وجود أرصفة للمشاة.
إلا أن مراقبين يرون أن عوامل أخرى لا تقل أهمية هي التي تقف وراء بقاء الكويت، على مدار الأعوام العشرة الماضية، ضمن أدنى ثلاث مراتب لدول العالم بالنسبة إلى الوافدين؛ فعلى الرغم من حاجة
اقرأ أيضاً
الكويت إلى العمالة الوافدة ظل التعامل الرسمي والأهلي معها قاسيا وعنصريّا بما لا يستبعد العنف أحيانا.