بكل قسوه واقعة هزت السعودية..امرأة تعترف لزوجها أن المولود ليس ابنه،والنهاية تقشعر لها الأبدان

تجري الجهات الأمنية حالياً تحقيقاتها في حادثة جدة التي تتعلق بوفاة طفل يبلغ من العمر عاماً ونصف العام على يد والديه. تم القبض على الزوج والزوجة المتهمين في الجريمة وتم وضعهما قيد الاحتجاز تمهيداً لإحالتهما إلى الجهات المختصة للتحقيق اللازم واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة. وفقاً للناطق الإعلامي باسم شرطة منطقة مكة المكرمة العقيد دكتور عاطي بن عطية القرشي، تبين أن الطفل قد تعرض للضرب بشكل شديد مما أدى إلى وفاته بعد نقله إلى المستشفى. وقد اعترفت الأم خلال التحقيقات بأنها أخبرت زوجها أن الطفل ولد سفاحاً، مما أثار غضبه ودفعه لمحاولة التخلص منه. تأتي هذه الحادثة المؤلمة لتؤكد على أهمية الحماية والرعاية الصحية للأطفال وضرورة توفير بيئة آمنة وصحية لنموهم وتطورهم.

تجري الجهات الأمنية حالياً تحقيقاتها في حادثة جدة التي تتعلق بوفاة طفل يبلغ من العمر عاماً ونصف العام على يد والديه. تم القبض على الزوج والزوجة المتهمين في الجريمة وتم وضعهما قيد الاحتجاز تمهيداً لإحالتهما إلى الجهات المختصة للتحقيق اللازم واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة. وفقاً للناطق الإعلامي باسم شرطة منطقة مكة المكرمة العقيد دكتور عاطي بن عطية القرشي، تبين أن الطفل قد تعرض للضرب بشكل شديد مما أدى إلى وفاته بعد نقله إلى المستشفى. وقد اعترفت الأم خلال التحقيقات بأنها أخبرت زوجها أن الطفل ولد سفاحاً، مما أثار غضبه ودفعه لمحاولة التخلص منه. تأتي هذه الحادثة المؤلمة لتؤكد على أهمية الحماية والرعاية الصحية للأطفال وضرورة توفير بيئة آمنة وصحية لنموهم وتطورهم.

تجري الجهات الأمنية حالياً تحقيقاتها في حادثة جدة التي تتعلق بوفاة طفل يبلغ من العمر عاماً ونصف العام على يد والديه. تم القبض على الزوج والزوجة المتهمين في الجريمة وتم وضعهما قيد الاحتجاز تمهيداً لإحالتهما إلى الجهات المختصة للتحقيق اللازم واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة. وفقاً للناطق الإعلامي باسم شرطة منطقة مكة المكرمة العقيد دكتور عاطي بن عطية القرشي، تبين أن الطفل قد تعرض للضرب بشكل شديد مما أدى إلى وفاته بعد نقله إلى المستشفى. وقد اعترفت الأم خلال التحقيقات بأنها أخبرت زوجها أن الطفل ولد سفاحاً، مما أثار غضبه ودفعه لمحاولة التخلص منه. تأتي هذه الحادثة المؤلمة لتؤكد على أهمية الحماية والرعاية الصحية للأطفال وضرورة توفير بيئة آمنة وصحية لنموهم وتطورهم.

قم بمشاركة المقال