تخفيضات هائلة على اللحوم والدواجن في عروض العثيم اليوم بنسبة تصل إلى 60% فقط حتى 19 سبتمبر!
نشر:
قم بمشاركة المقال
تُعد أسواق العثيم التجارية من أبرز الشركات في قطاع البيع بالتجزئة في المملكة العربية السعودية والعالم العربي بأسره. حيث تم تصنيفها كواحدة من أفضل 100 شركة في هذا القطاع وفقًا لتقرير أعدته مجلة فوربس الأمريكية في عام 2016. وتُعتبر العثيم أيضًا من بين أفضل 200 شركة في الوطن العربي في نفس القطاع. يعود هذا التصنيف الرفيع إلى التقدم والتطور المستمر الذي حققته الشركة منذ بداية تأسيسها في عام 1980 م. دعونا نتعرف على بعض التفاصيل حول هذا الموضوع.
عروض العثيم اليوم في قسم الجزارة واللحوم
اقرأ أيضاً
تقدم أسواق العثيم عروضًا خاصة في قسم الجزارة واللحوم حتى يوم 19 سبتمبر في جميع فروعها في المملكة العربية السعودية. وتصل تلك العروض إلى 50% على اللحوم والدواجن. وتشمل العروض التالية:
-
لحم حاشي بالعظام متوفر بسعر 27.95 ريال سعودي للكيلو لفترة محدودة شاملة للضريبة.
اقرأ أيضاً
-
لحم حاشي بدون عظام متوفر بسعر 33.95 ريال سعودي للكيلو لفترة محدودة شاملة للضريبة.
-
لحم عجل باكستاني بالعظام متوفر بسعر 28.95 ريال سعودي للكيلو لفترة محدودة شاملة للضريبة.
-
لحم عجل باكستاني بدون عظام متوفر بسعر 34.95 ريال سعودي للكيلو لفترة محدودة شاملة للضريبة.
-
لحم عجل بلدي بالعظام متوفر بسعر 46.95 ريال سعودي للكيلو لفترة محدودة شاملة للضريبة.
-
لحم خرفان بربري بالعظام متوفر بسعر 50.95 ريال سعودي للكيلو لفترة محدودة شاملة للضريبة.
-
لحم تيس بالعظام متوفر بسعر 50.95 ريال سعودي للكيلو لفترة محدودة شاملة للضريبة.
اقرأ أيضًا:
عروض العثيم اليوم في قسم الدواجن
تقدم أسواق العثيم أيضًا عروضًا خاصة في قسم الدواجن في جميع فروعها في المملكة العربية السعودية. وتشمل العروض التالية:
-
دجاج وزن كيلو جرام من الفروج الذهبي متوفر بسعر 17.50 ريال سعودي لفترة محدودة شاملة للضريبة.
-
دجاج تنمية طازج وزن 1100 جرام متوفر بسعر 18.25 ريال سعودي لفترة محدودة شاملة للضريبة.
-
3 دجاج تنمية طازج بوزن 700 جرام للواحدة متوفرة بسعر 36.95 ريال سعودي لفترة محدودة شاملة للضريبة.
:
هل شركة العثيم معتمدة؟
نعم، تعد شركة العثيم معتمدة وتوفر تأمينًا للأفراد أثناء العمل فيها.
من هو صاحب محلات العثيم؟
صاحب محلات العثيم هو السيد عبد الله العثيم.
عدد أسواق العثيم ومواقعها في العالم العربي
تعتبر أسواق العثيم من أكبر سلاسل السوبرماركت في العالم العربي، حيث يوجد 255 فرعًا منها في مختلف أنحاء المنطقة. تواجد هذه الأسواق في مدن ومناطق مختلفة، مما يتيح للعملاء الوصول إليها بسهولة وسرعة.
فروع العثيم في المملكة العربية السعودية
توجد أسواق العثيم في جميع مناطق المملكة العربية السعودية، بما في ذلك الرياض وجدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة والدمام والخبر والطائف وحائل والقصيم والجبيل والأحساء والخرج والظهران والباحة وجيزان ونجران والمجمعة والخفجي والزلفي والخميس مشيط وعرعر وتبوك وينبع وأبها وبيشة والحوية والقنفذة وأبو عريش والرس وسكاكا والحرث والعرضيات والجموم والعلا والعيون والرميلة والأفلاج والأسياح والبدائع والبكيرية والبشائر والباحة والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع والبدائع
قم بمشاركة المقال
