اكتشف سر الهروب من الكفيل في قطر بطرق مبتكرة ومثيرة!
نشر:
قم بمشاركة المقال
تسعى دولة قطر إلى تعزيز التحول الرقمي في جميع قطاعات الحكومة، حيث تقدم الخدمات التي يحتاجها المواطنون والمقيمون في البلاد عبر الإنترنت، ومن بين هذه الخدمات خدمة معرفة بلاغ الهروب، حيث يمكن للمواطن أو صاحب العمل الاستعلام عن بلاغ الهروب من خلال المنصة المخصصة لذلك.
معرفة بلاغ الهروب
يمكن لصاحب العمل معرفة بلاغ الهروب المقدم ضد العامل من خلال اتباع الخطوات التالية:
-
قم بتسجيل الدخول إلى الموقع الرسمي لوزارة الداخلية القطرية من خلال هذا .
-
اختر خدمات الوزارة.
-
انقر على الخيار الإلكتروني.
-
استخدم البطاقة الذكية للكفيل لتسجيل الدخول.
اقرأ أيضاً
-
انقر على خدمة الاستعلامات الإلكترونية.
-
انقر على زر الاستعلام عن عامل وافد.
-
أدخل بيانات العامل، بما في ذلك رقم الإقامة وجنسيته.
-
أضف رمز التحقق المرئي.
-
انقر على زر البحث.
-
ستظهر جميع المعلومات المتعلقة بهذا العامل، بما في ذلك بلاغات الهروب المسجلة ضده.
اقرأ أيضًا:
الاستعلام عن بلاغ الهروب برقم الإقامة
في بعض الأحيان، يحتاج العامل الوافد إلى معرفة بلاغ الهروب المقدم ضده عن طريق الاستعلام عنه، ويمكن ذلك عن طريق اتباع الخطوات التالية:
-
يجب أن يكون لديه معلومات حول بلاغ الهروب، ويمكن الحصول على هذه المعلومات من الكفيل عن طريق اتباع الخطوات السابقة.
-
بعد ذلك، انتقل إلى منصة الاستعلام عن بلاغات الهروب التابعة للنيابة العامة عبر .
-
أدخل بيانات بلاغ الهروب التي حصلت عليها، مثل رقم البلاغ واسم المركز الأمني والعام الذي تم فيه تقديم البلاغ.
-
انقر على خيار البحث.
-
سيتم عرض تفاصيل بلاغ الهروب المقدم ضد العامل الوافد.
طريقة تقديم بلاغ هروب في قطر
يسمح لصاحب العمل بتقديم بلاغ ضد العامل الوافد الهارب عن طريق اتباع الخطوات التالية:
-
ما هي عقوبة الهروب من الكفيل؟
إذا قام العامل الوافد بالهروب من كفيله وتم تسجيل بلاغ هروب ضده، فإن الكفيل ملزم بدفع غرامة قدرها 20,000 ريال قطري. أما العامل الهارب فعليه دفع مبلغ 6,000 ريال قطري كغرامة.
هل يوجد رسوم على إلغاء بلاغ الهروب؟
لا توجد أي رسوم على إلغاء بلاغ الهروب، حيث يتم تقديم هذه الخدمة بشكل مجاني، وذلك في حال تم إلغاء البلاغ خلال ستة أشهر من تقديمه.
هل بلاغ الهروب يمنع من السفر؟
نعم، بلاغ الهروب قد يؤدي في بعض الأحيان إلى احتجاز العامل وترحيله، ويمنعه أيضًا من العودة إلى قطر مرة أخرى.
قم بمشاركة المقال
