ولا في الخيال.. للسيدات لا تفوتي هذه الزيوت التي ستمنح بشرتك تأثير "البوتوكس"! تعرف عليها حالًا

مع كل العناية والمنتجات التي نضعها على بشرتنا، فإن علامات شيخوخة البشرة تبقى ظاهرة، بسبب العوامل الخارجية، مثل: الأشعة فوق البنفسجية والإجهاد والتلوث، وحتى العامل الوراثي يمكن أن يسرع هذه العملية. وعلى الرغم من ذلك، فهناك حلول لتأخير ظهور تلك العلامات، وذلك مع استخدام بعض الزيوت الأساسية المجربة، التي تسهم في شد البشرة، ومنحها المظهر الشبابي، كما يفعل "البوتوكس" تماماً.

يعمل فيتامين (سي) الموجود في الزيت العطري البرتقالي كمضاد للأكسدة، وهو زيت وقائي ومنير للبشرة، ويحفز إنتاج الكولاجين، ويعتبر خياراً رائعاً لتحقيق بشرة متوهجة. 

ويستخرج الزيت المركز من قشرة البرتقال، وهو مفيد للحفاظ على صحة الجلد ومظهره وملمسه، من خلال تعزيز الوضوح والإشراق والنعومة.

مزيل للسموم ومليء بمضادات الأكسدة. ويعرف زيت التوت الأساسي بأنه معالج طبيعي، إذ إنه يعمل على إصلاح البشرة وتقويتها، ما يسمح لها بالدفاع عن نفسها من الشوائب، التي يمكن أن تلحق الضرر بالجلد، وتسبب الشيخوخة المبكرة.

يستخدم زيت إبرة الراعي الأساسي بشكل تجميلي أو موضعي، ويشتهر بالقضاء بشكل فعال على الخلايا الميتة، وشد الجلد، وتعزيز تجديد البشرة الجديدة، وتقليل علامات الشيخوخة. 

ونظراً لأن "إبرة الراعي" زيت طبيعي مضاد للأكسدة والالتهابات، فإنه يعزز بنشاط صحة البشرة وتوهجها الطبيعي. من خلال مساعدة البشرة على التكيف مع الأجواء، وتهدئة تهيجها، كما يساعدها على مقاومة الظروف الجوية القاسية أو الضغوطات البيئية.

يلتقط زيت الوجه المشتق من البرقوق العديد من الفوائد المضادة للأكسدة وفيتامين (E)، وبالإضافة إلى ذلك يعمل النياسيناميد في هذا الزيت على تقليل الخطوط الدقيقة والتجاعيد وتفتيحها وملئها، للكشف عن بشرة مشرقة ورطبة ومتساوية اللون.

واحدة من الفوائد العديدة لزيت بذور الكاميليا هي أنه مليء بالعناصر الغذائية المثالية للبشرة، مثل أوميغا 3 و6، التي تساعد على الحفاظ على توهج بشرتك الشابة، ومكافحة علامات الشيخوخة. ويعتبر هذا الزيت مصدراً مهماً للكولاجين النباتي والسكوالين، وهو جزء أساسي من نظام ترطيب البشرة وحمايتها، خاصة أن الكولاجين ينخفض مع تقدم العمر.

قم بمشاركة المقال