قم بمشاركة المقال
بلغ عدد المخالفين وصل ابى (8) أشخاص من الجنسية السعودية، وقد تم ضبط المخالفين وبحوزتهم حطب محلي معروض للبيع على متن (4) مركبات، وتم اتخاذ ضدهم كافة الإجراءات وإحالتهم للجهات المختصة."
أتي ذلك في إطار حملة وزارة الداخلية لمتابعة نشاطات تسويق أو بيع أو نقل الحطب المحلي داخل المدن والمحافظات وعلى الطرق التي تربط المناطق، وما ينشر عن هذا النشاط عبر مختلف المنصات، بالتنسيق مع وزارة البيئة والمياه والزراعة."
اقرأ أيضاً
يشار إلا ان الأمن البيئي يعاقب أي نشاط لإنتاج أو بيع أو نقل الحطب أو الفحم المحلي بغرامة تبلغ 10 آلاف ريال سعودي."
وحثَّ الأمن العام على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداء على البيئة أو الحياة الفطرية على الأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية و(996) و(999) في بقية مناطق المملكة.
اقرأ أيضاً
فاجأت ليلى عبداللطيف الجمهور بتحذيرها من احتمالية نشوب حرب عالمية ثالثة، بالإضافة إلى تحذيرها من انتشار وباء قاتل قد يجتاح العالم. وعلى الرغم من أن معظم توقعاتها للعالم كانت كارثية ومتشائمة، إلا أنها توقعت للإمارات الخير والازدهار والتقدم.
وأشارت إلى أنه بمناسبة حلول شهر رمضان، سيقوم الرئيس الإماراتي محمد بن زايد بمبادرة إنسانية بمناسبة العام الجديد، حيث سيصدر عفوًا عامًا عن بعض السجناء الشباب "غير المحكومين بجرائم خطيرة"، بهدف منحهم فرصة ثانية لتغيير حياتهم نحو الأفضل. هذا ما تتوقعه ليلى عبداللطيف للإمارات في عام 2023.
وبالنسبة للبنان، قدمت ليلى عبداللطيف مجموعة من التوقعات التي تشمل شخصيات لبنانية بارزة، مثل رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي ورئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع ورئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل وغيرهم.
وفقًا للتوقعات، يبدو أن لبنان سيتجاوز جميع التحديات التي ستواجهه في عام 2023 بنجاح. وبالإضافة إلى ذلك، ستظل العملة اللبنانية مستقرة أمام الدولار الأمريكي، مما يعزز الثقة في الاقتصاد اللبناني. وقد نصحت الخبراء بشراء الشقق السكنية والأراضي في لبنان، حيث من المتوقع أن يصبح البلد واحدًا من أهم مراكز السياحة في المنطقة، مشابهاً لنجاح دبي في هذا المجال. وفي نفس السياق، من المتوقع أن يشهد الجيش اللبناني حشوداً غاضبة بشكل كبير، وهذا يعكس الغضب العام والاستياء من الوضع السياسي والاقتصادي في البلاد. وقد أشارت التوقعات إلى أن رئيس مجلس النواب نبيه بري سيقوم بمبادرات سحرية لتهدئة الأوضاع، بينما سيكون رئيس الحكومة المقبل مصطفى ميقاتي هو الشخص الذي سيقود المرحلة القادمة ويلعب دورًا بارزًا ومهمًا بعد انتخاب رئيس جديد للبلاد. ومن المتوقع أيضًا أن يجري سمير جعجع لقاءات مع مختلف الأطراف السياسية السابقة، وسيكون له وجود ملحوظ في وسائل الإعلام. وتشير التوقعات أيضًا إلى وجود تقارب واتفاق مع حزب الله، مما يعزز فرص التوافق السياسي في البلاد. وفيما يتعلق بالسياسة الخارجية، من المتوقع أن يقوم رئيس الحكومة السابق سعد الحريري بجولة عربية تبدأ من العاصمة السعودية الرياض، حيث سيجتمع مع قادة الدول العربية ويبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي."
كما سيقوم بزيارة مفاجئة إلى لبنان، حيث سيجتمع مع رئيس الحكومة المقبل ورئيس مجلس النواب، بالإضافة إلى لقاء مع منافس سياسي، وهذا سيكون مفاجأة للجميع. ومن المتوقع أن يشهد مطار رفيق الحريري الدولي حالة من الفوضى، ولكن ستتمكن جهود محمد الحوت، رئيس مجلس إدارة طيران الشرق الأوسط، من إنهاء هذه الفوضى وتوفير حلول فعالة. وأخيرًا، من المتوقع أن يشهد لبنان عودة كثيفة للمهاجرين، حيث سيعود العديد من اللبنانيين إلى وطنهم للاستثمار والمساهمة في تنمية البلاد. وستشهد لبنان أيضًا بناء شبكة استثمارات قوية، مما سيعزز النمو الاقتصادي ويخلق فرص عمل جديدة للشباب. بشكل عام، يبدو أن لبنان في طريقه للتعافي والتقدم في السنوات القادمة، مع تحقيق استقرار سياسي واقتصادي وتعاون دولي قوي. ومع استغلال الفرص الاقتصادية والسياحية المتاحة، فإن لبنان قادر على تحقيق نمو مستدام وتحسين جودة حياة مواطنيه."
فيما يتعلق بالأحداث العالمية، أعربت ليلى عبد اللطيف عن توقعها لانتشار وباء قاتل وخطير في المستقبل القريب، والذي قد يؤدي إلى تداعيات مشابهة لتلك التي نجمت عن الجائحة العالمية السابقة. وتتوقع أن تشهد بعض المدن اختفاءًا بحلول عامي 2024 و2025، بالإضافة إلى ظهور حيوانات مفترسة غريبة الإنسان. وعلى المستوى العالمي، لا يتوقع حدوث حرب عالمية ثالثة في هذا العام، ولكن قد تشهد بعض الدول صراعات عنيفة بين الناس، بالإضافة إلى حدوث كوارث زراعية وأزمات غذائية.
وفيما يتعلق بالإمارات، تتوقع ليلى عبد اللطيف أن تشهد البلاد سنة مليئة بالإزدهار والنمو الاقتصادي الغير مسبوق. بينما في السعودية، تتوقع أن يشهد الاقتصاد تعافيًا كبيرًا في عهد الأمير محمد بن سلمان. وبالنسبة لسوريا، تتوقع ليلى أن تحسنت الأزمات المتعلقة بالمياه والغذاء والكهرباء، ومن المتوقع أن ترتفع أسعار العقارات في البلاد.