قم بمشاركة المقال
واقعة صادمة حدثت في مدينة ميامي الأمريكية، كان بطلها النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي وزوجته أنتونيلا روكوزو بالإضافة لعائلة ديفيد بيكهام.
ميسي ذهب رفقة عائلته إلى مطعم "Gekko" لقضاء ليلة مع عائلة بيكهام بحضور زوجته فيكتوريا وابنتها هاربر البالغة من العمر 12 سنة.
صحيفة "ديلي ميل" البريطانية قالت إن فيكتوريا شوهدت وهي تقوم بإخراج ابنتها من المطعم بعد حادثة وقعت بسبب محاولة أحد الأشخاص لالتقاط "سيلفي" في حضور مجموعة من النجوم ضمت كذلك سيرجيو بوسكيتس وجوردي ألبا وعائلة كل منهما.
وأشارت الصحيفة إلى أن رجال الأمن أسرعوا متجهين نحو هذا الشخص وفقًا لروايته، وقاموا بضربه باللكمات في وجهه مما أسفر عن بعض الجروح ودماء غزيرة لمجرد محاولته لالتقاط صورة جماعية لأفراد عائلته خلال الاحتفال بعيد ميلاد ابنته الحادي والعشرين.
اقرأ أيضاً
وقال الشخص الذي رفض ذكر اسمه:"الأمن قفزوا نحونا وطردوني من المطعم ولكموني في وجهي، كل هذا حدث لأن صديقي حاول التقاط صورة سيلفي مع زوجته، ليس مع ميسي أو بيكهام".
ومن ناحية أخرى جاءت قصة المطعم المملوك لمغني الراب "Bad Bunny" مختلفة تمامًا، حيث قال إن الشخص المذكور حاول التقاط صورة لميسي وزوجته.
اقرأ أيضاً
يذكر أن ميسي يعيش انطلاقة خيالية مع إنتر ميامي، حيث نجح في تسجيل 8 أهداف في 5 مباريات فقط مع فريقه الجديد حتى الآن، وقادهم للتأهل إلى نصف نهائي كأس الدوري الأمريكي.