احذروا.. بينها دولة خليجية .. توقعات مزلزلة لخمس دول عربية في خطر واضح من الفلكية ليلى عبد اللطيف نهاية 2023!

توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2023

تقدم الخبيرة اللبنانية في علم الفلك والأبراج، ليلى عبد اللطيف، توقعاتها لعام 2023 في حلقة خاصة من برنامجها التلفزيوني في ليلة رأس السنة. وقدمت توقعات هامة للعام الجديد.

وصفت عبد اللطيف عام 2023 بأنه سيكون متناقضًا بين العنف والسلام. وأكدت أنه سيحدث تغيير في قوانين بعض الدول العربية المتعلقة بخدمة الناس والمجتمع، بالإضافة إلى إقامة مشاريع دعم الشباب. ومن المتوقع أن تؤثر هذه التوقعات على العديد من البلدان العربية.

بالنسبة للمملكة العربية السعودية، توقعت عبد اللطيف عامًا مليئًا بالازدهار والتنمية الاقتصادية غير المسبوقة في عهد محمد بن سلمان، ولي عهد المملكة والحاكم الفعلي. وقد تمت الإشادة به أكثر مما كانت عليه مع محمد بن زايد. وهناك تفسيرات مختلفة لهذا النجاح، وقد تم ذكرها من قبل النشطاء الساخرين.

أما بالنسبة للبنان، قدمت عبد اللطيف سلسلة من التوقعات لشخصيات لبنانية بارزة، مثل رئيس مجلس النواب نبيه بري، وتنبأت بتغييرات في السياسة اللبنانية ومستقبل البلاد. وتوقعت أن يكون لبنان مركزًا للتغيير والتحول في المنطقة.

توقعت عبد اللطيف أن يشهد لبنان في عام 2023 تغلبًا على الظروف الصعبة التي سيواجهها، واستقرار العملة مقابل الدولار الأمريكي. ونصحت بشراء الشقق والأراضي، مشيرةً إلى أن لبنان سيصبح من أهم مراكز السياحة مثل دبي.

توقعت العالمة الفلكية ليلى عبد اللطيف، المعروفة بلقب سيدة التوقعات، تنبؤات جديدة لعام 2023 في جمهورية مصر العربية. وتشمل هذه التنبؤات تغييرات في بعض القوانين المتعلقة بخدمة الناس والمجتمع، بالإضافة إلى إقامة مشاريع داعمة للشباب. وتتوقع أيضًا تحويل مصر إلى مركز إقليمي للطاقة، والمساهمة في عالم إنتاج السيارات الخضراء. كما تتوقع أن يحدث حدث طبي غير مسبوق يجذب الإعلام الدولي والعربي، وأن يظهر فيلم أو مسلسل يجسد حياة الفنان الراحل عمر الشريف وفاتن حمامة. وتتوقع أيضًا أن يتسلم اللاعب المصري محمد صلاح الكرة الذهبية.

وعلى الرغم من أن توقعات الفلكية اللبنانية ليلى عبد اللطيف للعام 2023 كانت متشائمة وكارثية، إلا أن توقعاتها للإمارات توقعت الخير والازدهار والتطور. فقد بدا وكأن الإمارات لم تكن جزءًا من هذا الكوكب المظلم الذي تنبأت به العديد من التوقعات السلبية.

وتوقعت ليلى عبد اللطيف أن تشهد الإمارات لقاءات عربية ودولية مهمة نتيجة للأحداث الكبرى التي ستحدث في المنطقة. وتوقعت أيضًا أن يتم تكليف الشيخ محمد بن زايد بمهمة حساسة تشمل العراق وسوريا وليبيا. وتعكس هذه التوقعات الجريئة رؤية ليلى للدور القيادي الذي ستلعبه الإمارات في المنطقة.

وفقًا لتوقعاتها، ستكون مهمة الشيخ محمد بن زايد لها تأثير إيجابي على الشعوب في الدول العربية. وستلعب الإمارات دورًا هامًا في تحقيق التوازن الإقليمي في المنطقة، خاصة بين العراق وإيران. توقعت أيضًا ليلى أن مدينة صغيرة في الإمارات ستشهد زيادة كبيرة في عدد السياح، مما سيجعلها مركز اهتمام عالمي. وستكون هذه المدينة مصدر إلهام للكثيرين.

وفي شهر رمضان، توقعت ليلى أن يقوم الشيخ محمد بن زايد بمبادرة إنسانية بإصدار عفو عام عن بعض الشباب الذين لم يرتكبوا جرائم خطيرة، بهدف منحهم فرصة ثانية لتحسين حياتهم. هذه المبادرة الإنسانية ستكون لها تأثير إيجابي على الشباب و تعزز فرصهم في المستقبل.

قم بمشاركة المقال